حينما يدخل الأب على أبنائه، والمعلم على تلاميذه، مُبتسمًا؛ يكون لذلك أثرٌ كبيرٌ، وقد قال النبي : تبسُّمك في وجه أخيك لك صدقةٌ[1]أخرجه الترمذي برقم (1956)، وصححه الألباني في "صحيح الجامع" برقم (2908).، وعن جرير بن عبدالله البجلي رضي الله عنه: ما رآني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ إلَّا تبسَّمَ في وجهي [2]صححه الوادعي في الصحيح المسند ص 271. فالابتسامة، والكلمة الطيبة، وطلاقة الوجه، ورحابة الصدر، والبشاشة على وجه المربي... مؤثرةٌ جدًّا على نفسية المُتربي[3]20- المربي الفعَّال.. المجالات (بتصرف)..
↑1 | أخرجه الترمذي برقم (1956)، وصححه الألباني في "صحيح الجامع" برقم (2908). |
---|---|
↑2 | صححه الوادعي في الصحيح المسند ص 271. |
↑3 | 20- المربي الفعَّال.. المجالات (بتصرف). |