الإنسان كثير التأخير والتأجيل؛ تجده كثير التَّحسر، خاصةً إذا كان عنده خيرٌ، وعنده رغبةٌ في الخير، يتحسر على ما فاته ويقول: يا ليتني فعلتُ كذا، ويا ليتني فعلتُ كذا، ويا ليتني كذا. لكن صاحب قوة الإرادة تقلّ عنده هذه الحالة بسبب أنه مُنجزٌ للأعمال ومُبادِرٌ[1]تطبيقات تربوية - التربية على قوة الإرادة 2. (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - التربية على قوة الإرادة 2. (بتصرف). |
---|