من التطبيقات المهمة لتحقيق مفهوم "القدوة" التي اصطلحنا عليها: مُطابقة القول للعمل؛ فلا بركةَ في الكُليات، ولا في الجامعات، ولا في التعليم العام، ولا في التوجيهات الأسرية الشفوية الثقافية المعرفية؛ إذا كانت بعيدةً عن التأثير في العمل والسلوك، أيًّا كانت نوعية هذا السلوك! [1]تطبيقات تربوية - القدوة 4 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - القدوة 4 (بتصرف). |
---|