الدور المننتظر من مراكز الأحياء، ومن الجهات التعليمية، ومن القطاع الخاص، ومن القطاع الحكومي، ومن القطاع الأهلي الخيري: أن يفتحوا للشباب المجالات الثقافية، والاجتماعية، والترفيهية، والرياضية؛ حتى تؤويهم في ظل منظومةٍ توجيهيةٍ مُنضبطةٍ؛ فحاجتهم كبيرةٌ إلى تربية شمولية تكامُلية مُتوازنة[1]تطبيقات تربوية - قصة العجوز (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - قصة العجوز (بتصرف). |
---|