فرقٌ بين النظر إلى الإنسان على أنه مادةٌ، والنظر إليه على أنه مادةٌ وروحٌ وعقلٌ! ففي بعض النظريات النفسية الغربية ينظرون للإنسان على أنه آلةٌ، مثل المكينة، يسألون عن إنتاجه فقط! ونفس الكلام ينطبق على التربية عندنا حين تقوم على الجانب المادي فقط فتكون تربيةً ماديةً بحتةً، لكن حين يُنْظَر للإنسان على أنه روحٌ وعقلٌ؛ سنحرص على الأفكار التي تُغَذِّي العقل، والمشاعر التي تُغذِّي الوجدان، والإيمانيات التي تُغذِّي الأرواح[1]تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 2 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 2 (بتصرف). |
---|