تظل الأسرة قبل السابعة هي تقريبًا المصدر الرئيس الأول في بناء القيم والأخلاق للأجيال، لكن مع سنِّ السبع سنوات والمرحلة الابتدائية يظهر مُنافسٌ أو مؤثرٌ إضافي للأسرة وهي المدرسة، وتظهر عناصر جديدةٌ تدخل في التأثير، منها: الطلاب، والأقران، والمعلمون؛ فإن كانت هذه الفئات مُستغلَّةً جيدًا، والأساتذة أكفاء وقُدوات؛ فلا شكَّ أن بناء شخصية الطفل على القيم والأخلاق يكون بناءً إيجابيًّا ومُستمرًّا[1]تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 3 (بتصرف)..