لا بد من الدور الأُسري في مساندة الشخص القَلِق والمُتوتر والمُكتئب إلى أن يرتاح من هذه الأحوال النفسية، وأن نكون قريبين منه، ونطرد الخواطر -كما قال ابن القيم- حتى لا تكون أفكارًا، ونطرد الأفكار حتى لا تكون إراداتٍ، ونطرد الإرادات حتى لا تكون أعمالًا، ولا تكون عاداتٍ، هذه لا بد لها من مُجاهدةٍ من خلال الضبط الذاتي. ولا بد أيضًا من الاندماج الاجتماعي، خاصةً في حالات الاكتئاب[1]تطبيقات تربوية - القدوة 2 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - القدوة 2 (بتصرف). |
---|