البداية في التربية تكون بالعقيدة، بالإيمان، هذه قضيةٌ مهمةٌ جدًّا، فمنا مَن يُجيد مجالاتٍ في التربية، من: وسائل، ومهارات، وحضور دورات، وقراءات، وهذا ممتازٌ، لا نقول له: لا، لكن انظر نصيب هذا الأمر في مقابل التربية الإيمانية؛ فلا تكاد التربية الإيمانية تكون لها نسبةٌ تُذكر! وهذا لا يجوز بحالٍ، بل هذا جزءٌ من التضييع والتيه الذي ذهب بأصحاب التربيات غير الإسلامية المُنحرفة يمنةً ويسرةً؛ لذلك نحتاج إلى العناية بمثل هذا الأمر[1]تطبيقات تربوية - التربية على قوة الإرادة 3 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - التربية على قوة الإرادة 3 (بتصرف). |
---|