أحد الزملاء ابنته في المرحلة الابتدائية، وقد قرأت كتاب "الرحيق المختوم" كاملًا -ما شاء الله! تبارك الله-؛ لأن الأب قارئٌ هُمامٌ؛ فتكوَّنت في هذه المرحلة سمة الاستعداد للميول والاهتمامات، ثم وجدت القدوة، فهي ترى الأب يقرأ بصورةٍ يوميةٍ، وهذا له أثرٌ كبيرٌ في استثارة الميول والاهتمامات لدى الأبناء[1]تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 3..