على الإنسان حين يختار لنفسه وظيفةً ألا يكون اختياره من أجل المال فقط، وإنما يختار الوظيفة التي يشعر فيها بالاستقرار النفسي، فالبيئة الخارجية مُؤثرةٌ فيه؛ لأنه يوميًّا يأتي إليها، فقد يسمع كلامًا طيبًا، وقد يسمع كلامًا سيئًا، وقد يرى أخلاقًا كذلك، وقد يرى أُناسًا أهل طاعةٍ لله ، وقد يرى غير ذلك، وقد يجد أناسًا يجد منهم الرائحة الطيبة، وقد يجد أناسًا يجد منهم الرائحة الخبيثة من دخانٍ، وما شابه ذلك[1]تطبيقات تربوية - الاستقرار النفسي 3 (بتصرف)..