دلَّت الدراسات على أن انهماك الأبناء -ذكورًا وإناثًا- في التقنية، وانشغالهم بها، وجلوسهم وحدهم، هو بسبب ضعف إشباع الجانب العاطفي. ودلَّت الدراسات أيضًا على أن تجاوز الخطوط الحمراء من قِبَل الأبناء في العلاقات المُحرَّمة يرجع إلى ضعف إشباع الجانب العاطفي في الأسرة. ودلَّت الدراسات كذلك على أن الهروب من البيت للأصدقاء، وعدم الاطمئنان وترك الجلوس بالبيت؛ يرجع سببه إلى ضعف إشباع الجانب الوجداني والعاطفي في الأسرة[1]تطبيقات تربوية - الحوافز 2 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - الحوافز 2 (بتصرف). |
---|