لا بد من انتقاء مَن يُتابعهم الابن على وسائل التواصل، أيًّا كانوا، وأن يعرف ثقافة مَن يُتابع، وليس لأن شخصًا حدَّثه عن فلانٍ فذهب ليُتابعه، أو أن فلانًا ظهر أمامه فجاء في ذهنه أن يُتابع "سين" أو "صاد"، وربما كان هؤلاء كلهم مجاهيل! فلا بد أن يكون هناك إدراكٌ لمثل هذه القضايا، لا بد أن يكون هناك سياجٌ يمنع الاختراق الذي أصبح اليوم موجودًا في وسائل التواصل الاجتماعي؛ حتى نُحافظ على القيم والأخلاق والآداب السليمة[1]تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 5 (بتصرف)..