غالبًا ما تأخذ القضايا المادية والوظيفية منا في هذه الحياة الكثير من الأوقات، لكن مشروع التربية -ومنها التربية على القيم والأخلاق- يأخذ منا فضول الأوقات! بل وُجِدَ في بعض البيئات أو بعض الأُسَر مَن كان الإعلامُ هو المُربي لأبنائه! فماذا ستفعل إذا كان هذا الإعلام مُزيفًا، أو سيئًا، أو مُنحرفًا؟ هل سيُربي الأبناء على قيمٍ وأخلاقٍ؟ ما المُنتجات التي ستخرج؟ إذن نحن بأمسِّ الحاجة للعودة إلى تعزيز أهمية التربية، وخاصةً التربية على القيم والأخلاق[1]تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 8 (بتصرف)..