الفرد في الأسرة -طفلًا كان أو مُراهقًا- إذا لم يشعر بالاستقرار النفسي في الأسرة لن يستطيع أن ينمو نموًّا سليمًا في القيم والأخلاق، أو نموًّا اجتماعيًّا سليمًا؛ لذلك لا بد أن يكون البيت مصدرًا ومأوًى للاستقرار والطمأنينة والارتياح، فإذا وجد هذا الأمن النفسي؛ سيأتي الابن ليتكلم معك، وسيشعر أنه يُريد أن يخدم البيت والأسرة بحبٍّ، ولن يتمنى اللحظة التي يذهب فيها ويترك البيت[1]تطبيقات تربوية - التربية على الأخلاق 7 (بتصرف)..