نحن قد نجلس ونُدقق في (الديكورات) مثلًا، ونأخذ وقتًا وجهدًا، ونبحث عن أحسن شيءٍ! بينما في الجانب التربوي نَسُدُّ آذاننا، ونُغمض عيوننا! فهل يتعب الوالدان أنفسهما في النقاش والحوار؛ لمعرفة الدور المطلوب في الجانب التربوي؟! ألَّا ترون أن هذا خللٌ تربويٌّ؟ أنا أرى أن هذا هو الخلل، وهذه هي المشكلة؛ حيث تأتي مرحلة الشباب، وخاصةً المُراهقة المُبكرة والمتوسطة وأمثالهما، ثم نعض أصابعنا من الندم![1]تطبيقات تربوية - مراعاة حاجات الشباب1 (بتصرف)..