جاء في الحديث أن النبي كان إذا حَزَبه أمرٌ صلَّى[1]أخرجه أبو داود (1319)، وأحمد (23299)، وحسَّنه الألباني في صحيح الجامع (4703).، "إذا حزبه أمرٌ": إذا اشتد عليه أمرٌ، اشتدت عليه قضيةٌ؛ فزع إلى الصلاة. فالانفعال حينما يحصل للإنسان تضيق عليه الأمور، وحينما يكون في فتنةٍ تأتي العبادة وتكون هي الطريق لتوظيف الانفعالات؛ فما أجمل أن نُطبق ذلك في حياتنا! فالكلام النظري سهلٌ جدًّا، لكن نحتاج أن نُذكر أنفسنا به؛ حتى نجعله جزءًا من تربيتنا لأنفسنا وللآخرين؛ لنتمثل مثل هذه المعاني العظيمة[2]تطبيقات تربوية - العبادات وتوظيف الانفعالات (بتصرف)..
↑1 | أخرجه أبو داود (1319)، وأحمد (23299)، وحسَّنه الألباني في صحيح الجامع (4703). |
---|---|
↑2 | تطبيقات تربوية - العبادات وتوظيف الانفعالات (بتصرف). |