لو تعارض رضا الله مع رضا الوالدين يُقدَّم رضا الله ، وقد يغضبان، لكن ما دام في القضية إرضاء الله نحاول إقناعهما، وفي الحديث: مَن التمس رضاء الله بسخط الناس كفاه الله مؤنة الناس، ومَن التمس رضاء الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس[1]أخرجه الترمذي (2414)، وصححه الألباني.، فسيرضى الوالدان بعد ذلك. أهم شيءٍ: حُسْنُ الأسلوب، فلا يجوز بحالٍ أن أغلظ لهما في الأسلوب![2]تطبيقات تربوية - إعانة الشباب في قراراته (بتصرف)..
↑1 | أخرجه الترمذي (2414)، وصححه الألباني. |
---|---|
↑2 | تطبيقات تربوية - إعانة الشباب في قراراته (بتصرف). |