مما لاشك فيه أن أهل الإيمان هم الأكثر استقرارًا، والأقل اضطرابًا، في هذه الحياة، وقد أكّدت دراسات قام بها بعض الاستشاريين النفسيين هذه القضية من خلال حالات العيادات لديهم، وأن نسبة الأمراض والاضطراب النفسي عند المُتديّنين من حيث الجملة أقلّ من نسبتها عند الآخرين[1]تطبيقات تربوية - الوسائل المفيدة للحياة السعيدة 1 (بتصرف)..