رمضان فرصةٌ لتعويد الأبناء على الصيام والتحمُّل، وربطهم بالله ، وممارستهم للعبادات عمومًا، وأعمال الخير. والكثير منا يشتكي ويقول: أبناؤنا كيف نُربيهم مع كثرة المُغريات؟ فرمضان فرصةٌ الآن، استغلّها لتربية الأبناء في ظل هذا الجو الإيماني الروحاني وإقبال النفوس على العبادة، فهذه فرصةٌ عظيمة، وأما الذي سيُسلمهم لأجهزة الإعلام فهذا يجني عليهم للأسف[1]تأمُّلات نفسيَّة وتربويَّة رمضانيَّة (بتصرف)..