من القضايا التي نستلهمها من هذا الشهر، ونحتاج أن نجعلها معيارًا عظيمًا وكبيرًا: أن ننظر ما نحن عليه قبل رمضان، وما نكون عليه بعده؛ حتى ننظر فعلًا هل استفدنا منه، أم لم نستفد؟ وصدق رسول الهدى : رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دخَلَ عليه رَمضانُ فانْسَلخَ قَبْلَ أنْ يُغْفَرَ له [1]رواه أحمد وصححه محققو المسند [2]تأمُّلات نفسيَّة وتربويَّة رمضانيَّة (بتصرف)..
↑1 | رواه أحمد وصححه محققو المسند |
---|---|
↑2 | تأمُّلات نفسيَّة وتربويَّة رمضانيَّة (بتصرف). |