لا بد من تربية النشء على الحياء من الله؛ حتى لا يقترف المُوبقات والمُحرَّمات، وأيضًا الحياء من الناس؛ حتى لا يظهر منه ما لا يليق: لا في جسمه وعورته، ولا في أخلاقه وسلوكه. ولا شك أن هذا منتجٌ نحن بأمس الحاجة إليه؛ حتى تخرج أجيالٌ تكون لهم المكانة والدور الكبير في أمتنا[1]تطبيقات تربوية - الإنسان بين المُسلَّمات والمُخرَجات 2 (بتصرف)..