يا أيها الأب.. أبناؤك بين يديك، ويا أيها المعلم.. طلابك موجودون بين يديك في المدرسة، فلا تبخل عليهم في تربيتهم، ولا تبخل عليهم في التأثير عليهم، كما نقول للخطيب: المُصلون موجودون أمامك في خطبة الجمعة، فلا تبخل عليهم بالتأثير فيهم، وتوجيههم، ورعايتهم؛ فهذه فرصةٌ ثمينةٌ جدًّا للجميع للتأثير التربوي![1]57- حاجات الأسرة بين الفرص والتحديات 1 (بتصرف)..