لا يمكن أبدًا بحالٍ من الأحوال أن نصل لقضية الوضوح داخل الأسرة إذا لم يكن الإنسان عنده فرصة في أن يُحاوِر ويتحاور مع الآخرين؛ فالآباء الناجحون والأمهات الناجحات هم الذين يُعطون بيئةً خصبةً للحوار، حتى لو سمعوا من الأبناء ما لا يسرُّهم، أو يُخالف رأيهم؛ فهنا يكون التوجيه التربوي[1]41- الوضوح التربوي..
↑1 | 41- الوضوح التربوي. |
---|