لا يمكن أبدًا بحالٍ من الأحوال أن نُقدم نموذجًا إيجابيًّا مُؤثرًا داخل الأسرة أو المحضن التربوي إلا إذا كان سلوكُنا متكررًا، مثلًا: أريد أن أُربي أبنائي وطلابي على الانضباط، وأنا أحيانًا أنضبط وأحيانًا لا أنضبط؛ فلن أكون قدوةً لهم في هذا. نعم قد تحصل هَفَوات أحيانًا، وهذا من طبيعة النفس البشرية، لكن يجب أن يكون الغالب المعروف أنه أبٌ أو معلمٌ مُنضبطٌ[1]70- الطفولة مفتاح المستقبل..
↑1 | 70- الطفولة مفتاح المستقبل. |
---|