عندما يكون للتأديب جمالياتٌ فما أروعه! بخلاف أن يكون عبارةً عن انتقامٍ وتَشَفٍّ وتفريغٍ لمشاعرِ غضبٍ! وهذه مشكلةٌ عند بعض الآباء والأمهات! فالتأديب يجب أن يكون في موضعه السليم؛ فلا نستعجل ونقفز إلى اللوم أو الضرب، قبل التعزيز للسلوك المضاد، وبعده الحرمان، وغيرهما من الأساليب التربوية. كذلك يجب أن يكون التأديب بالقدر المُناسب للخطأ. ثم لو احتجنا بعد ذلك إلى اللوم أو الضرب؛ فيكون أيضًا بالضوابط التي تُؤدي الغرض، ولا تُنَفِّر أو تُعَقِّد الأمور، أو تعتدي على كرامة الطفل![1]كيف أستمتع بتربية أطفالي؟.
↑1 | كيف أستمتع بتربية أطفالي؟ |
---|