نحن بأمسِّ الحاجة للانتباه لموضوع الحوافز في التربية الإسلامية، وقد جاء منهجنا الإسلامي برعاية الحوافز معنوية ومادية، كما في قوله : يُحبه الله ورسوله [1]أخرجه البخاري (3702)، ومسلم (2407) لعلي رضي الله عنه (لمّا أعطاه الراية بخيبر)، وقوله : مَن دخل دار أبي سفيان فهو آمنٌ [2]أخرجه مسلم (1780). فالحوافز يحتاج إليها الأطفال والكبار، لكن حاجة الأطفال أكثر من الكبار؛ ولذلك يُتوسع فيها مع الأطفال بما يناسبهم من المدح والثناء، والنقود، والهدايا... وغيرها، بينما نجد مستوى الحوافز الأُخروية مع الكبار أكثر من الجانب الدنيوي[3]كيف أستمتع بتربية أطفالي؟.
↑1 | أخرجه البخاري (3702)، ومسلم (2407 |
---|---|
↑2 | أخرجه مسلم (1780 |
↑3 | كيف أستمتع بتربية أطفالي؟ |