دلَّت الدراسات على أن عدد مرات الغضب يقلُّ بتقدم العمر، أي أن الصغير يكون أكثر غضبًا؛ ولذلك عندما نروِّض الأطفال على ضبط الغضب ونُبعد عنهم ما يُثير غضبهم نُعالج شيئًا كبيرًا؛ لأن شخصية الطفل طريةً في انفعال الغضب، وكلما زاد الإنسان في عمره كلما قلَّ غضبه؛ بسبب النُّضج والفهم الذي يحصل في المواقف الحياتية والاجتماعية، هذا أمرٌ طبيعيٌّ جدًّا. ولذلك ليس من الرزانة ولا من سمات الشخصية السَّوية أن الشخص لا يملك نفسه من الغضب![1]تطبيقات تربوية - انفعال الغضب 1..
↑1 | تطبيقات تربوية - انفعال الغضب 1. |
---|