فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ [البقرة:184]، هذه الآية تدل على التخفيف، ورسولنا كان يقول لمَن بعثهما إلى اليمن: يسِّرا ولا تُعسِّرا، فهذا أولًا: شرعٌ متبّع، بلا شكٍّ، لكننا كذلك نستلهم منه ونستفيد، كما جاء في الطريقة النبوية في التربية: "ما خُيِّر النبي بين أمرين إلَّا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا.[1]التربية في آيات الصيام..
↑1 | التربية في آيات الصيام. |
---|