نحن بأَمَسِّ الحاجة في هذه الفرصة العظيمة -التي تُصفَّد فيها الشياطين، وتُفتح فيها أبواب الجنان، وتُغلق فيها أبواب النيران- إلى العناية بالأسرة؛ فالأفراد يتواجدون في بيوتهم أكثر من تواجدهم في وظيفتهم وتعليمهم، وإذا كانت الوقاية خيرٌ من العلاج، فالبناء أعظم، ويَعْظُم أكثر في مثل هذه الفرصة الثمينة؛ فعلينا أن نستثمرها في الأسرة بقيادتنا الناجحة لها، مع معرفة المشاكل، وطرق العلاج الصحيحة لها [1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|