أعرف إحدى الأُسر تعقد جلسةً في رمضان بعد المغرب بجميع أفرادها، وكلٌّ منهم يُعطي فوائد من كتابٍ قرأه من مكتبة البيت، كما اتَّفقوا على عمل مسابقةً فيها جوائز أسئلتها مما تمت قراءته. فهذا تواصل رائعٌ جدًّا؛ توفرت فيه الحوافز الآتية: البيئة المُشجِّعة، والمسابقة، والمكتبة الحاضرة، والوقت المُلزم للِّقاء، والجماعية. ويُحدثني ولي أمر هذه الأسرة أنهم كذلك يجلسون بعد الفجر يقرؤون القرآن ويتدارسونه فيما بينهم ؛ فكل هذا كان له أثرٌ كبيرٌ عليهم جميعًا! [1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|