جاء في معنى الإخلاص أنه: القصد بالعبادة إلى أن يُعبد المعبود بها وحدَه. وقيل: الخلاص عن رؤية الأشخاص[1]"نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم" (2/ 124).. إذنْ فلا يكون همي وهمُّك: ماذا يقول الناس؟ لا يكون همي وهمك في التعليم: ماذا يريد المعلمون؟ لا يكون همي وهمك في الأسرة: ماذا يريد الأب؟ لا يكون همي وهمك في الجامع: ماذا يريد الإمام؟ وهكذا في سائر المجتمع؛ بل لا بد أن يكون الهم هو الخلوص لأمر الله : ماذا يريد الله مني؟ ألا تطلب لعملك شاهدًا غير الله تعالى[2]تطبيقات تربوية - النية 1..
↑1 | "نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم" (2/ 124). |
---|---|
↑2 | تطبيقات تربوية - النية 1. |