في قصة عبدالله بن عمر بن الخطاب لما رأى الرؤيا المُفزعة، ورأى فيها النار! ثم أتى وقصَّها على أخته حفصة (رضي الله عنهم) فقصَّتها حفصة على النبي ؛ قال رسول الله : نِعْمَ الرجل عبدالله لو كان يُصلي من الليل! فكان عبدالله بعدُ لا ينام من الليل إلا قليلًا[1]أخرجه البخاري (1121)، ومسلم (2479).! فهذه بصمةٌ مهمةٌ جدًّا، وهي بصمةٌ إيجابيةٌ! فابحث عن إيجابيات المُتربي، وضَعْها في ذهنك، واستخدمها في تفاعلك وتعاملك التربوي مع المُتربي، فهذا سيُؤثر جدًّا في المُتربي[2]عوامل تأثر المُتربي بالمربي..
↑1 | أخرجه البخاري (1121)، ومسلم (2479). |
---|---|
↑2 | عوامل تأثر المُتربي بالمربي. |