ينبغي تربية الأجيال على فهم قضية الحقوق والواجبات، وأن الإنسان من حقه أمور، وقد يتنازل عنها أو يتعوَّد أن يتنازل عنها، خاصة في وقت النزاع، وأن الإنسان يقبل الصلح، لكن أيضًا الواجبات لا يتنازل عنها إلا إذا تنازل الطرف الآخر، ثم إذا بقي شيء في نفسه لا بد أن يفصح حتى يتأكد من ذلك، وهذا أيضًا دور المصلحين بين الناس، أيًّا كان المصلح؛ أبًا أو قريبًا أو صديقًا؛ فلا بد أن يتأكد: هل يوجد شيء في خاطرك؟ حتى تصبح القضية فعلًا كما يقال: سارية المفعول [1]تطبيقات تربوية.!
↑1 | تطبيقات تربوية. |
---|