كن مُهندسًا في العلاقات مع غيرك! مع والديك، مع أُسرتك، مع أقاربك، مع جيرانك، مع مُعلميك، مع زملائك، مع المسلمين، مع غير المسلمين؛ وذلك بالعلاقات الإيجابية، كُنْ صاحب علاقاتٍ إيجابيةٍ، وصاحب خُلُقٍ حسنٍ، تستطيع أن تُؤثر في الآخرين ويُحبونك؛ لأنك تتخلق بالأخلاق الحسنة، وإذا أشاروا إلى الرجل الرحيم الودود صاحب الخُلُق قالوا: فلان[1](عامل الله بالدقة).!
↑1 | (عامل الله بالدقة). |
---|