لا أحد يستطيع -سواء كان أبًا أو معلّمًا أو مربّيًّا أو مديرًا- أن يكون مراقباً لمن تحته طوال الوقت، والذي يتصور أنه بمركزيَّته سيضبط أمرهم فهو واهم، إنما يضبط الأمر مراقبة الله تعالى والتربية على التقوى، وإحياء الإيمان في القلوب، والتخويف بالله تعالى. [1]تطبيقات تربوية - وقفات مع سورة الحجرات 4 (بتصرف)..