أيها المربي.. ضع في بالك أن المشكلة مهما بلغت فهناك بذرة طيبة موجودة، وأن هناك حسنات وإيجابيات لدى الطفل في المقابل؛ فحاول أن تتذكرها وقت حل المشكلة، ويمكنك ذكرها له؛ لأن هذا يريح نفسيته، ويُقْبِل بعد ذلك على تعديل السلوك وتصحيح المسار. [1]تطبيقات تربوية - معالم المنهج النبوي التربوي 7 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - معالم المنهج النبوي التربوي 7 (بتصرف). |
---|