الواحد منا يمكن أن يُعاني من شيءٍ معين، لكن عندما يُسلَّى بقصة غيره وموقف الآخرين الذين عانوا أشد مما هو فيه؛ إما لمرضٍ، أو عناءٍ، أو بلاءٍ، أو فقرٍ، أو أزمةٍ، أو صدمةٍ..؛ لا شك أن النفوس ستهدأ، وستُدرك أن نِعَم الله عليها أكثر[1]تطبيقات تربوية - من أساليب التربية: القصة (بتصرف)..