إن كثيرًا من المهارات والأساليب التي يذكرها أهل الاختصاص في تجاوز المشكلات والأمور الخاطئة، أيًّا كانت: حياتيةً، أو دينيةً، نجد "قوة الإرادة" قضيةً أساسيةً فيها؛ إن كان الإنسان قوي الإرادة تجاوز هذه المشكلات والأخطاء، وإن كان ضعيف الإرادة استسلم لها؛ ولذلك توجد فئةٌ تعلم أنها تفعل خطأً، وتُفكر خطأً، وتسلك مسلكًا خطأً، ولديها شيءٌ خاطئٌ لا يرضاه الله، أو غير لائقٍ،... إلى آخره، لكنها تستسلم لهذا الأمر لضعف إرادتها[1]تطبيقات تربوية - التربية على قوة الإرادة 2 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - التربية على قوة الإرادة 2 (بتصرف). |
---|