كثيرٌ من ممارساتنا التربوية مع الأبناء تنحو إلى الجانب الترهيبي والتهديدي والوعيدي، وهذه مشكلةٌ كبيرةٌ في التربية! والذي يستقرئ أدبيات الشريعة يرى غير ذلك، وأيضًا الذي يستقرئ نتاج الواقع -سلبًا أو إيجابًا- يُدرك أن الترغيب مُقدَّمٌ على الترهيب، فالترغيب هو الأصل، ومستوى الإدراك ينمو عند الأطفال، لكن إدراكهم ليس كإدراك الكبير؛ فنفوسهم أكثر ميلًا لجانب التعزيز والتحفيز والتشجيع والترغيب[1]تطبيقات تربوية - القدوة 1 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - القدوة 1 (بتصرف). |
---|