في الأمور النفسية نحتاج أن نبحث عن مشكلات الشباب -ذكورًا وإناثًا-، ونُعطي فرصًا لحلِّها؛ من خلال الاستشارات الهاتفية، والجلسات الإرشادية، والذهاب إلى المُختصين، والأخذ والعطاء معهم، ولا بد أن يفتح الآباء صدورهم لهذه القضية، فإن استطاع الأب أن يُمارس حلَّ المشكلة فالحمد لله، أو يبحث عن الثقة، أو تبحث الأم عن الثقة؛ حتى تُعالَج المشكلة[1]تطبيقات تربوية - مراعاة حاجات الشباب1 (بتصرف)..