نصف الطريق في نجاح التربية والإرشاد للشباب -ذكورًا وإناثًا- إيجاد بيئة صداقاتٍ إيجابيةٍ تستطيع أن تخدم دينها ودنياها بطريقةٍ صحيحةٍ، وليس أن تخدم دنياها فقط على حساب دينها! والإسلام جاء بالحثِّ على العمل: وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ.. لكن لابد من تعزيز الدافع الأُخروي فيه [1]تطبيقات تربوية - مراعاة حاجات الشباب2 (بتصرف)..