من سمات العلماء الربانيين (كما أشار إليها بعضُ أهل العلم) أنهم يحتاجُ إليهم عامَّةُ الناس في أمور دينهم ودنياهم، يعني: يأتي الناس للعالم الرباني، ويطلبون رأيه في قضايا وفتاوى شرعيةٍ، وفي قضايا دنيوية؛ فهكذا المُربي الفعَّال، والأب الناجح، والمعلم المؤثر: يستشيرهم من حولهم، ويحتاجون إليهم في أمور دينهم ودنياهم؛ لأن عندهم مبادئ وقيمًا يحملُونها وينفعون بها الناس[1]تطبيقات تربوية - الوسائل المفيدة للحياة السعيدة 1 (بتصرف)..