كلما جاءتك مصيبةٌ وضائقةٌ لا تقف عندها وتسترسل؛ فمُشكلتنا في الاسترسال، وأهل التَّعاسة والشَّقاء والضيق هم الذين يسترسلون في همومهم وغمومهم! ولكنْ تذكَّر النِّعَم المقابلة، فإذا كانت عندك مشكلةٌ في مرضٍ ما فالنعمة المقابلة له هي الصحة في الأمور الأخرى، وقد تكون في صحةٍ بنسبة 95% والحمد لله، بل أكثر؛ فضع البلاء في مقابل ذلك[1]تطبيقات تربوية - الوسائل المفيدة للحياة السعيدة 6..