قال الرسول : إنما العلم بالتعلُّم[1]أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (2663)، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (2328)..
هل تبقين جاهلةً؟ بل لا بد أن تتعلمي.
لكن كيف تتعلمين إلا بأنك تُرغمين نفسكِ؟
وإنما الحلم بالتحلُّم[2]أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (2663)، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (2328)..
فلو كُنتِ لستِ حليمةً، ماذا تفعلين؟ لا بد أن تتحلَّمي.
وهذا يحتاج إلى عملية الضبط الذاتي.
عندكِ مُعاناةٌ في الأكل والسِّمنة، طيب، ماذا نفعل؟
إذا بقيتِ بهذه الصورة ستبقين في هذه المُعاناة، وتدخلين في عالم السُّكري، وفي عالم الأمراض، وما شابه ذلك.
إذن لا بد من قضية الضبط الذاتي.
ومن تقول: أنا أُحب أن أُشاهد هذه الأفلام ذات اليمين وذات الشمال، وما شابه ذلك...
لا بد من ضبط النفس، ولا بد من غَضِّ البصر، ولا بد من الامتناع، ولا بد من كذا.
وهكذا مع أي تقصير، لا بد من ضبط النفس بأنني أفعل هذا الفعل، أدخل على الوالدين وأُقبِّل رأسَهما وأبتسم ... إلى آخره.
فلا بد من رُغْم النفس ومُجاهدتها: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا [العنكبوت:69][3]كيف نحقق الأمن النفسي؟.
↑1 | أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (2663)، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (2328). |
---|---|
↑2 | أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (2663)، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (2328). |
↑3 | كيف نحقق الأمن النفسي؟ |