نحن في أمسِّ الحاجة إلى أن نعيد الأمة إلى معالي الأمور والابتعاد عن سفاسفها، ويؤسفنا أن تُحرَق طاقات أجيال من المسلمين في التوافه، بينما لو وجدت البيئة المساعدة، المحلية الأسرية، والتعليمية والمجتمعية، والقدوات الإسلامية، التي تعيد الروح للأجيال؛ نستطيع -بإذن الله- أن نستثمر هذه الطاقات بشكلٍ كبيرٍ جدًّا. [1]تطبيقات تربوية - التربية على علو الهمّة (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - التربية على علو الهمّة (بتصرف). |
---|